العقيدة عند الانسان شيئ مقدس ينبع منها اتباع القائد الذي يمثل عقيدتك فيوضع في قدسية تامه ومحكمة ولايسمح لاي فرد من الافراد الانتقاص منها لاي سبب من الاسباب فتكون الطاعه عند ذلك طاعة عمياء لايشوبها شك ولا شبه ، من ذلك ما حصل في العراق فان القيادة المتبعه عند اكثر العراقيين والتي نتج عنها الامتثال لاوامر جهتهم التي في اعتقادنا وعقيدتنا هي المنجيه والمخلصه فيكون الانقياد والاتباع على ضوء الاسس العقائدية التي وضعت لها الشروط الصحيحه حسب ضوابط هذه العقيدة ، وما حصل عندنا اننا اتبعنا فتوى المرجعية بانتخاب هؤلاء لتكون النتيجه وبال والم وحسرة ،هذا كله ناتج عن عدم اختيار ا اشخاص مناسبين لاتمانهم على مصالح البلد لتكون النتيجه ما حصل مؤخرا من دمار شامل شلت به اكثر المحافظات لتحصل على نتيجه انتخابهم من قبلنا وبامر من قيادتنا العقائدية مئات الشهداء والجرحى لتسجل ولنسجل نحن كذلك علامات استفهام تجعل منا نعيد النظر في كل شيئ ، المهم في الامر انه حصل ما حصل واتبعنا ما اومرنا به ونتحمل نتائج الكوارث التي وقعت لكن هنا نقول علينا ان نعيد النظر بما نؤمر به وعلى الآمر ان يعيد النظر بما يرضي الله ليتحمل مسؤلية الاختيار معنا وهذا اقل القليل الذي تفعله قيادة الامه وعليها اتخاذ الازم معهم والا !!!!!!!!!!!!!